www.a7la-7ekaya.com
  

فعاليات منتديات زهر الياسمين



 
 
 
 

 
 
أهلا وسهلا بكي في منتديات زهر الياسمين.
أهلا وسهلا بكي زائرتنــا الكريمة ، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقومي بالتسجيل بالضغط هناإذا رغبتي بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبتي بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضلي بزيارة القسم الذي ترغببه.
 
 

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهــلآ ومرحبه بكن زائرات منتدانا وعضواته الكريمات .. منتدانا الأن و بفضل من رب العالمين أصبـــح نسائي 100%100 ويمنع تسجيل الذكور نهائيــــآ .. و مازالت التجددات مستمرة وبفضل الله وصدق النوايـــــا سنكسب ثقتكم وحبكم وعضويتكم معنا ... .
أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) Support
أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) 0e32434f67f30c


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجلة .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغطـي هـنـا

 
 
أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) Collapse_tcat
المواضيع المضافه مؤخراً
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الثلاثاء أغسطس 20, 2013 8:24 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:42 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:41 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:39 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:37 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:36 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:34 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:31 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:27 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 10:28 pm
 
 



شاطر|
 
 
 
بيانات كاتب الموضوع
أسباب نزول آيات سورة ( الفلق )
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ياسمينة نشيطـة
الرتبه:
ياسمينة نشيطـة
الصورة الرمزية
 
عاشقة الاحلام

البيانات
انثى
الثور
مُشآركآتيُ : 240
نقاط : 720
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) 0e324c4e67f007السبت يونيو 02, 2012 3:46 am






أسباب نزول آيات سورة ( الفلق )
{ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّاثَاتِ فِي ٱلْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ }

[قوله تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلْفَلَقِ....} إلى آخر السورة]. [1-5].
قال المفسرون: كان غلامٌ من اليهود يخدُمُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم.
فدَنَتْ إليه اليهودُ، ولم يزالوا به حتى أخَذ مُشَاطَةَ [رأسِ] النبيِّ -
صلى الله عليه وسلم - وعدَّةَ أسنانٍ من مُشْطِه، فأعطاها اليهودَ،
فسحَرُوه فيها.
وكان الذي تولَّى ذلك لَبيدُ بن الأعْصَم اليهوديُّ، ثم دسها في بئر لبني زُرَيْقٍ، يقال لها: "ذَرْوَانُ".
فمرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وانْتَثَرَ شعرُ رأسه، و [لَبِث
ستةَ أشهر] يُرَى أنه يأتي النساء ولا يأتِيهِنَّ، وجعل يَذُوبُ ولا يدري
ما عَرَاه.
فبينما هو نائم ذاتَ يوم، [إِذْ] أتاه ملَكان، فقعد أحدُهما عند رأسه،
والآخرُ عند رِجلَيْه. فقال الذي عند رأسه: ما بالُ الرَّجُلِ؟ قلت: طُبَّ.
قال: وما الطُّبُّ؟ قال: سحرٌ. قال: ومَن سحَرَه؟ قال: لَبِيدُ بن
الأعْصَم اليهوديُّ. قال: وبم طَبَّه؟ قال: بِمُشْط ومُشَاطَةٍ. قال:
وأيْنَ هو؟ قال: في جُفِّ طَلْعَةٍ تحت راعُوفَةٍ في بئر ذَرْوَانَ.
و "الجُفُّ": قشرُ الطَّلْع. و "الرَّعُوفَةُ": حجرٌ في أسفل البئر، يقومُ عليه الماتِحُ.
فانتَبَهَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا عائشةُ! أمَا شَعَرْتِ
أن الله أخبرني بدائي؟! ثم بعث عليَّاً والزُّبَيرَ وعَمَّارَ بن ياسرٍ،
فنَزَحوا ماء تلك البئرِ كأنه نُقاعةُ الحِنَّاءِ، ثم رفعوا الصخرةَ
وأخْرجوا الجُفَّ، فإذا فيه مُشاطَةُ رأسِه - صلى الله عليه وسلم - وأسنانُ
مُشْطِه، وإذا [فيه] وَتَرٌ معقودٌ فيه إحدى عشرة عُقْدَةً مغروزة
بالإبَر.
فأنزل الله تعالى سورتَيْ المُعَوِّذَتَيْنَ. فجعل كلَّما قرأ آية انحلَّتْ
عُقدةٌ، ووجَد رسولُ الله صلى الله عليه وسلم خِفَّةً، حتى انحلَّتْ
العُقدةُ الأخيرة، فقام كأنَّما أُنْشِطَ من عِقَالٍ. وجعل جبريلُ - عليه
السلام - يقول: بسم الله أَرْقيك، من كل شيء يُؤْذِيك، ومن حاسدٍ وعينٍ
اللهُ يَشفيك!.
فقالوا: يا رسولَ الله! أفلا نؤُم الخبيث؟! فنقتله؟! فقال: أما أنا فقد شفاني الله وأكرهُ أن أثيرَ على الناس شرَّاً.
[فهذا من حِلم رسولِ الله صلى الله عليه وسلم].
أخبرنا محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن جعفر، أخبرنا أبو عَمرٍو محمدُ بن
أحمدَ الحِيريُّ، أخبرنا أحمد بن عليٍّ المَوْصِليُّ، أخبرنا مجاهد بن
موسى، أخبرنا أبو أسَامةَ عن هشام بن عُرْوةَ: عن أبيه، عن عائشةَ - رضي
الله عنها - قالت:
سُحَرِ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - حتى إنه لَيُخَيَّلُ إليه أنه فَعَل
الشيء، وما فَعَل. حتى إذا كان ذات يومٍ - وهو عندي - دعا الله ودَعَا، ثم
قال: أشَعَرْتِ - يا عائشةُ! - أن الله قد أفتاني فيما اسْتفتَيتُهُ فيه؟!
قلتُ: وما ذاكَ يا رسول الله؟ قال: أتاني ملَكان.
وذكر القصة بطولها. رواه البخاري عن عُبَيْد بن إسماعيلَ، عن أبي أُسامة.
ولهذا الحديث طرقٌ في الصحيحين.

{ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّاثَاتِ فِي ٱلْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ }

[قوله تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ....} إلى آخر السورة]. [1-6].
قال المفسرون: كان غلامٌ من اليهود يخدُمُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم.
فدَنَتْ إليه اليهودُ، ولم يزالوا به حتى أخَذ مُشَاطَةَ [رأسِ] النبيِّ -
صلى الله عليه وسلم - وعدَّةَ أسنانٍ من مُشْطِه، فأعطاها اليهودَ،
فسحَرُوه فيها.
وكان الذي تولَّى ذلك لَبيدُ بن الأعْصَم اليهوديُّ، ثم دسها في بئر لبني زُرَيْقٍ، يقال لها: "ذَرْوَانُ".
فمرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وانْتَثَرَ شعرُ رأسه، و [لَبِث
ستةَ أشهر] يُرَى أنه يأتي النساء ولا يأتِيهِنَّ، وجعل يَذُوبُ ولا يدري
ما عَرَاه.
فبينما هو نائم ذاتَ يوم، [إِذْ] أتاه ملَكان، فقعد أحدُهما عند رأسه،
والآخرُ عند رِجلَيْه. فقال الذي عند رأسه: ما بالُ الرَّجُلِ؟ قلت: طُبَّ.
قال: وما الطُّبُّ؟ قال: سحرٌ. قال: ومَن سحَرَه؟ قال: لَبِيدُ بن
الأعْصَم اليهوديُّ. قال: وبم طَبَّه؟ قال: بِمُشْط ومُشَاطَةٍ. قال:
وأيْنَ هو؟ قال: في جُفِّ طَلْعَةٍ تحت راعُوفَةٍ في بئر ذَرْوَانَ.
و "الجُفُّ": قشرُ الطَّلْع. و "الرَّعُوفَةُ": حجرٌ في أسفل البئر، يقومُ عليه الماتِحُ.
فانتَبَهَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا عائشةُ! أمَا شَعَرْتِ
أن الله أخبرني بدائي؟! ثم بعث عليَّاً والزُّبَيرَ وعَمَّارَ بن ياسرٍ،
فنَزَحوا ماء تلك البئرِ كأنه نُقاعةُ الحِنَّاءِ، ثم رفعوا الصخرةَ
وأخْرجوا الجُفَّ، فإذا فيه مُشاطَةُ رأسِه - صلى الله عليه وسلم - وأسنانُ
مُشْطِه، وإذا [فيه] وَتَرٌ معقودٌ فيه إحدى عشرة عُقْدَةً مغروزة
بالإبَر.
فأنزل الله تعالى سورتَيْ المُعَوِّذَتَيْنَ. فجعل كلَّما قرأ آية انحلَّتْ
عُقدةٌ، ووجَد رسولُ الله صلى الله عليه وسلم خِفَّةً، حتى انحلَّتْ
العُقدةُ الأخيرة، فقام كأنَّما أُنْشِطَ من عِقَالٍ. وجعل جبريلُ - عليه
السلام - يقول: بسم الله أَرْقيك، من كل شيء يُؤْذِيك، ومن حاسدٍ وعينٍ
اللهُ يَشفيك!.
فقالوا: يا رسولَ الله! أفلا نؤُم الخبيث؟! فنقتله؟! فقال: أما أنا فقد شفاني الله وأكرهُ أن أثيرَ على الناس شرَّاً.
[فهذا من حِلم رسولِ الله صلى الله عليه وسلم].
أخبرنا محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن جعفر، أخبرنا أبو عَمرٍو محمدُ بن
أحمدَ الحِيريُّ، أخبرنا أحمد بن عليٍّ المَوْصِليُّ، أخبرنا مجاهد بن
موسى، أخبرنا أبو أسَامةَ عن هشام بن عُرْوةَ: عن أبيه، عن عائشةَ - رضي
الله عنها - قالت:
سُحَرِ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - حتى إنه لَيُخَيَّلُ إليه أنه فَعَل
الشيء، وما فَعَل. حتى إذا كان ذات يومٍ - وهو عندي - دعا الله ودَعَا، ثم
قال: أشَعَرْتِ - يا عائشةُ! - أن الله قد أفتاني فيما اسْتفتَيتُهُ فيه؟!
قلتُ: وما ذاكَ يا رسول الله؟ قال: أتاني ملَكان.
وذكر القصة بطولها. رواه البخاري عن عُبَيْد بن إسماعيلَ، عن أبي أُسامة.
ولهذا الحديث طرقٌ في الصحيحين.
عاشقة الاحلام
أضفني كصديق















 الموضوع الأصلي : أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) //   المصدر : منتديات زهـر الياسمين // الكاتب: عاشقة الاحلام



 
 

أسباب نزول آيات سورة ( الفلق )

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» أسباب نزول آيات سورة ( يس )
» أسباب نزول آيات سورة ( ق )
» أسباب نزول آيات سورة ( السجدة )
» أسباب نزول آيات سورة ( الفاتحة )
» أسباب نزول آيات سورة ( الحديد )

 
 
الكلمات الدليلية (Tags)
لا يوجد
 
 


 
 
الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. فضـلآ انقري هنا للإطــلاع
الرد السريع
 
 


 
 
خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) , أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) , أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) ,أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) ,أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) , أسباب نزول آيات سورة ( الفلق )
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
في حال وجدتي روابط لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) ] مخالف ,, من فضلك راسلي الإدارة من هنا
 
 






 
 

مواضيع ذات صلة

 
 


أسباب نزول آيات سورة ( الفلق ) Cron