www.a7la-7ekaya.com
  

فعاليات منتديات زهر الياسمين



 
 
 
 

 
 
أهلا وسهلا بكي في منتديات زهر الياسمين.
أهلا وسهلا بكي زائرتنــا الكريمة ، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقومي بالتسجيل بالضغط هناإذا رغبتي بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبتي بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضلي بزيارة القسم الذي ترغببه.
 
 

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهــلآ ومرحبه بكن زائرات منتدانا وعضواته الكريمات .. منتدانا الأن و بفضل من رب العالمين أصبـــح نسائي 100%100 ويمنع تسجيل الذكور نهائيــــآ .. و مازالت التجددات مستمرة وبفضل الله وصدق النوايـــــا سنكسب ثقتكم وحبكم وعضويتكم معنا ... .
الفرج بعد الشده 15 Support
الفرج بعد الشده 15 0e32434f67f30c


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجلة .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغطـي هـنـا

 
 
الفرج بعد الشده 15 Collapse_tcat
المواضيع المضافه مؤخراً
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الثلاثاء أغسطس 20, 2013 8:24 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:42 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:41 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:39 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:37 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:36 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:34 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:31 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 11:27 pm
الجمعة ديسمبر 14, 2012 10:28 pm
 
 



شاطر|
 
 
 
بيانات كاتب الموضوع
الفرج بعد الشده 15
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ياسمينة نشيطـة
الرتبه:
ياسمينة نشيطـة
الصورة الرمزية
 
عاشقة الاحلام

البيانات
انثى
الثور
مُشآركآتيُ : 240
نقاط : 720
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: الفرج بعد الشده 15 الفرج بعد الشده 15 0e324c4e67f007السبت يونيو 02, 2012 4:22 am









كلمات في الصبر على المحنة

وكان يقال: المحن آداب الله عز وجل لخلقه، وتأديب الله بفتح القلوب، والأسماع، والأبصار.
ووصف الحسن بن سهل، المحن، فقال: فيها تمحيص من الذنب، وتنبيه من الغفلة، وتعرض للثواب بالصبر، وتذكير بالنعمة، واستدعاء للمثوبة، وفي نظر الله عز وجل وقضائه الخيار.
وبلغني هذا الخبر على وجه آخر: قرىء على أبي بكر الصولي، وأنا حاضر أسمع، بالبصرة في سنة خمس وثلاثين وثلثمائة، في كتابه كتاب الوزراء: حدثكم أبو ذكوان القاسم بن إسماعيل، قال:سمعت أبا إسحاق إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول الكاتب، يصف الفضل بن سهل، ويذكر تقدمه، وعلمه، وكرمه، وكان مما حدثني به: أنه برىء من علة كان فيها، فجلس للناس، وهنوه بالعافية، فلما فرغ الناس من كلامهم، قال الفضل: إن في العلل لنعماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها: تمحيص للذنب، وتعرض لثواب الصبر، وإيقاظ من الغفلة، وإذكار بالنعمة في حال الصحة، واستدعاء للمثوبة، وحض على الصدقة، وفي قضاء الله وقدره بعد، الخيار.
إنما يبتلى الصالحون

وكتب محمد بن الحنفية، إلى عبد الله بن عباس، حين سيره ابن الزبير عن مكة، إلى الطائف: أما بعد، فإنه بلغني أن ابن الزبير سيرك إلى الطائف، فأحدث الله عز وجل لك بذلك أجراً، وحط به عنك وزراً، يا ابن عم، إنما يبتلى الصالحون، وتعد الكرامة للأخيار، ولو لم تؤجر إلا فيما تحب، لقل الأجر، وقد قال الله تعالى: "وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم، وعسى أن تحبّوا شيئاً وهو شرّ لكم" عزم الله لنا ولك، بالصبر على البلاء، والشكر على النعماء، ولا أشمت بنا وبك الأعداء، والسلام.
النعمة والعافية تبطران الإنسان

وكتب بعض الكتاب إلى صديق له في محنة لحقته: إن الله تعالى ليمتحن العبد، ليكثر التواضع له، والاستعانة به، ويجدد الشكر على ما يوليه من كفايته، ويأخذ بيده في شدته، لن دوام النعم والعافية، يبطران الإنسان، حتى يعجب بنفسه، ويعدل عن ذكر ربه، وقد قال الشاعر:
لا يترك اللّه عبداً ليس يذكـرهممن يؤدّبـه أو مـن يؤنّـبـه أو نعمة تقتضي شكراً يدوم لـهأو نقمة حين ينسى الشكر تنكبه كلمات في الشكر على العافية والصبر على الشدة

وقال الحسن البصري: الخير الذي لا شر فيه، هو الشكر مع العافية، والصبر عند المحنة، فكم من منعم عليه غير شاكر، وكم مبتلى بمحنة وهو غير صابر.
وقال أبو الحسن المدائني، في كتابه كتاب الفرج بعد الضدة والضيقة: كان ابن شبرمة إذا نزلت به شدة، يقول: سحابة ثم تنقشع.
وقال في كتابه هذا، عن جعفر بن سليمان الهاشمي، قال: قال بعض الحكماء: آخر الهم، أول الفرج، وكان جعفر يقول: قد وجدناه كذلك.
وقد ذكر هذا الخبر القاضي أبو الحسين، في كتابه كتاب الفرج بعد الشدة عن المدائني، هكذا.
وذكر أبو الحسين القاضي في كتابه كتاب الفرج بعد الشدة، فقال: حدثني بعض أصحابنا، قال: حدثني الحسن بن مكرم، قال: حدثني ابن أبي عدي، عن شعبة، عن قتادة، عن زرارة بن أوفى، عن أبي هريرة، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: لأن أكون في شدة، أتوقع بعدها رخاء، أحب إلي من أن أكون في رخاء، أتوقع بعده شدة
لو كان العسر في كوة لجاء يسران فأخرجاه

وذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم، بغير إسناد، أنه قال: لو كان العسر في كوة، لجاء يسران، فأخرجاه.
قال مؤلف هذا الكتاب: كان لي في هذا الحديث، خبر طريف، وذلك أني كنت قد لجأت إلى البطيحة، هارباً من نكبة لحقتني، واعتصمت بأميرها معين الدولة أبي الحسين عمران بن شاهين السلمي- على ما كان يقول رحمه الله- فألفيت هناك جماعة من معارفي، بالبصرة وواسط، خائفين على نفوسهم، قد هربوا من ابن بقية، الذي كان في ذلك الوقت وزيراً، ولجأوا إلى البطيحة، فكنا نجتمع في المسجد الجامع بشقشى الذي بناه معز الدولة أبو الحسين، فنتشاكى أحوالنا، ونتمنى الفرج مما نحن فيه من الخوف والشدة والشقاء.
فقال لي أبو الحسن محمد بن عبد الله بن جيشان الصلحي التاجر، وكان هذا في يوم الجمعة لتسع ليال خلون من جمادى الأولى سنة خمس وستين وثلثمائة: حدثني في هذا اليوم أبو محمد الحسن بن محمد بن عثمان بن قنيف، وكان أحد خلفاء الحجاب في دار المقتدر بالله، وهو شيخ مشهور، ملازم الآن خدمة معين الدولة، قال: حدثنا أبو القاسم بن بنت منيع، قال: حدثنا أبو نصر التمار، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو دخل العسر كوة، جاء يسران فأخرجاه.
فلما سمعت ذلك، قلت بديهاً:
إنّا روينا عن النبي رسول الله فيمـا أفـيد مـن أدبـه لو دخل العسر كوّة لأني يسران فاستخرجاه من ثقبـه

فما مضى على هذا المجلس، إلا أربعة أشهر، حتى فرج الله تعالى عني، وعن كثير ممن حضر ذلك المجلس، من الممتحنين، وردنا إلى عوائده عندنا، فله الحمد والشكر.
وجدت هذا الخبر على غير هذا، فقد حدثنا به- من أصل كتابه- جعفر بن أبي طالب ابن البهلول، قال: حدثنا أبو القاسم عبد الله بن محمد البغوي، قال: حدثني علي بن الجعد، قال: أنبأنا شعبة، عن معاوية بن قرة، عمن حدثه عن عبد الله بن مسعود، قال: لو أن العسر دخل في جحر، لجاء اليسر حتى يدخل معه، قال الله تعالى: "فإنّ مع العسر يسراً إنّ مع العسر يسراً".
وحدثنا علي بن الحسن، قال: حدثنا ابن الجراح، قال: حدثنا ابن أبي الدنيا، قال: حدثنا علي بن الجعد، فذكر نحوه بإسناده.
وأخبرني أبي: قال: قال جعفر بن محمد بن عيينة، حدثنا محمد بن معمر، قال: حدثنا حميد بن حماد، قال: حدثنا عائذ بن شريح، قال: سمعت أنس بن مالك، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ينظر إلى حجر بحيال وجهه، فقال: لو جاءت العسرة حتى تدخل تحت هذا الحجر، لجاءت اليسرة حتى تخرجها. فأنزل الله تعالى: "فإنّ مع العسر يسراً، إنّ مع العسر يسراً".
كلمات في انفراج المحن

وذكر القاضي أبو الحسين، في كتابه كتاب الفرج بعد الشدة، بغير إسناد: أن علياً عليه السلام، قال: عند تناهي الشدة، تكون الفرجة، وعند تضايق البلاء، يكون الرخاء، ومع العسر، يكون اليسر.
وذكر عنه عليه السلام، أنه قال: ما أبالي بالعسر رميت، أو باليسر، لأن حق الله تعالى في العسر الرضا والصبر، وفي اليسر الحمد والشكر.
قال مؤلف هذا الكتاب: حدثني بعض الشيعة، بغير إسناد، قال: قصد أعرابي أمير المؤمنين علياً عليه السلام، فقال: إني ممتحن، فعلمني شيئاً أنتفع به.
فقال: يا أعرابي إن للمحن أوقاتاً، ولها غايات، فاجتهاد العبد في محنته، قبل إزالة الله تعالى إياها، زيادة فيها، يقول الله عز وجل: "إن أرادني الله بضرّ، هل هنّ كاشفات ضرّه، أو أرادني برحمة، هل هنّ ممسكات رحمته، قل حسبي اللّه، عليه يتوكّل المتوكّلون"، ولكن، استعن بالله، واصبر، وأكثر من الاستغفار، فإن الله عز وجل وعد الصابرين خيراً، وقال: "استغفروا ربّكم إنّه كان غفّاراً، يرسل السماء عليكم مدراراً، ويمددكم بأموال وبنين، ويجعل لكم جنّات، ويجعل لكم أنهاراً"، فانصرف الرجل.
فقال أمير المؤمنين عليه السلام:
إذا لم يكن عون من اللّه للفتىفأوّل ما يجني عليه اجتهادهالوزير المهلبي يجيئه الغياث من الله تعالى

حدثنا أبو محمد الحسن بن محمد المهلبي، في وزارته، قال: كنت في وقت من الأوقات- يعني في أول أمره- قد دفعت إلى شدة شديدة، وخوف عظيم، لا حيلة لي فيهما، فأقمت يومي قلقاً، وهجم الليل، فلم أعرف الغمض، فلجأت إلى الصلاة والدعاء، وأقبلت على البكاء في سجودي، والتضرع، ومسألة الله عز وجل، تعجيل الفرج لي، وأصبحت من غد، على قريب من حالي، إلا أني قد سكنت قليلاً، فلم ينسلخ اليوم حتى جاءني الغياث من الله تعالى، وفرج عني ما كنت فيه، على أفضل ما أردت، فقلت:
بعثت إلى رب العطايا رسالةتوسّل لي فيها دعاءٌ مناصـح فجاء جوابٌ بالإجابة وانجلـتبها كرب ضاقت بهنّ الجوانح


عند تناهي الشدة تكون الفرجة

أخبرنا أبو عبيد الله محمد بن عمران بن موسى، قال: حدثنا ابن دريد، قال: أخبرنا السكن بن سعيد عن محمد بن عباد عن ابن الكلبي عن أبيه قال: كان عمرو بن أحيحة الأوسي يقول: عند تناهي الشدة، تكون الفرجة، وعند تضايق البلاء، يكون الرخاء، ولا أبالي أي الأمرين نزل بي عسر أم يسر، لأن كل واحد منهما يزول بصاحبه.
المنصور العباسي يحول بين الإمام الصادق وبين الحج

أخبرني أبو محمد الحسن بن عبد الرحمن بن خلاد الرامهرمزي، خليفة أبي على القضاء بها، قال: حدثنا محمد بن العباس اليزيدي، قال: حدثني عمي الفضل بن محمد اليزيدي، قال: أراد جعفر بن محمد الحج، فمنعه المنصور، فقال: الحمد لله الكافي، سبحان الله الأعلى، حسبي الله وكفى، ليس من الله منجى، ما شاء الله قضى، ليس وراء الله منتهى، توكلت على الله ربي وربكم، ما من دابة إلا وهو آخذ بناصيتها، إن ربي على سراط مستقيم، اللهم إن هذا عبد من عبيدك، خلقته كما خلقتني، ليس له علي فضل، إلا ما فضلته علي به، فاكفني شره، وارزقني خيره، واقدح لي في قلبه المحبة، واصرف عني أذاه، لا إله إلا أنت، سبحان الله رب العرش العظيم، وصلى الله على محمد النبي وعلى آله وسلم كثيراً.
قال: فأذن له المنصور في الحج.
عاشقة الاحلام
أضفني كصديق















 الموضوع الأصلي : الفرج بعد الشده 15 //   المصدر : منتديات زهـر الياسمين // الكاتب: عاشقة الاحلام



 
 

الفرج بعد الشده 15

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الفرج بعد الشده 14
» الفرج بعد الشده
» الفرج بعد الشده 12
» الفرج بعد الشده 12
» الفرج بعد الشدة فرج 5

 
 
الكلمات الدليلية (Tags)
لا يوجد
 
 


 
 
الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. فضـلآ انقري هنا للإطــلاع
الرد السريع
 
 


 
 
خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
الفرج بعد الشده 15 , الفرج بعد الشده 15 , الفرج بعد الشده 15 ,الفرج بعد الشده 15 ,الفرج بعد الشده 15 , الفرج بعد الشده 15
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
في حال وجدتي روابط لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الفرج بعد الشده 15 ] مخالف ,, من فضلك راسلي الإدارة من هنا
 
 






 
 

مواضيع ذات صلة

 
 


الفرج بعد الشده 15 Cron